فيض القدير (صفحة 5421)

5370 - (عامة أهل النار) أي أكثر أهلها (النساء) لأنهن لا يشكرن العطاء ولا يصبرن عند البلاء في عامة أوقاتهن فهن فساق والفساق في النار إلا من تداركه الله بعفوه بشفاعة أو نحوها

(طب عن عمران بن الحصين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015