فيض القدير (صفحة 3305)

3285 - (تزوجوا الأبكار فإنهن أعذب أفواها وأنتق أرحاما) بنون ومثناة فوقية وقاف أي أكثر أولادا (وأرضى باليسير) في رواية من العمل أي الجماع ولولا هذه الرواية لكان الحمل على الأعم أتم فيشمل الرضا بالقليل من المعيشة -[242]- لأن من لم تمارس الرجال لا تقول كنت فصرت وتقنع غالبا

(طب عن ابن مسعود) قال الهيثمي: فيه أبو بلال الأشعري ضعفه الدارقطني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015