فشاوروه فألفوه أخا علل ... في الحرب لا عاجزًا نكسًا ولا ورعا242
لقد بذلت لكم نصحي بلا دخل ... فاستيقظوا، إن خير العلم ما نفعا243
هذا كتابي إليكم والنذير لكم ... لمن رأى فيه منكم ومن سمعا
وهكذا يتجلى في إنذار العشيرة بالخطر للاستعداد لملاقاته الحب والإخلاص.