الأهلة فلم ينصب الشرع خروجها سبباً بل جعل السبب الرؤية لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" صوموا لرؤيته "، ولم يقل لخروجه، فإن لم تكن رؤية رد إلى الإكمال
الذي يباري الرؤية في الإهلال. ثم بسط وأورد ما للمعارض وأجاب عنه
في بحث مطول. والله أعلم.