التشريعات على أحكام خمسة حسب واقع نصوصها من الدلالة والمفهوم.
وهذا ما دل عليه استقراؤهم بتقسيمها إلى تكليفي (?) وهو هذه، وإلى وضعي
وهو ما يشمل: السبب والشرط، والمانع.