فقه السنه (صفحة 1974)

فعلفه وروثه وبوله، (وذكر ... ) ما شاء الله (?) .

وأما فرس الشيطان: فالذي يقامر أو يراهن عليه.

وأما فرس الانسان: فالذي يرتبطه الانسان يلتمس بطنها (?) فهي ستر من الفقر.

لا جلب ولا جنب في الرهان:

روى أصحاب السنن عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا جلب ولا جنب في الرهان " الجلب: هو أن يتبع فرسه بمن يحثه على سرعة الجري.

والجنب: هو أن يجنب فرسا إلى فرسه إذا فترت تحول إلى المجنوب.

قال ابن أويس: الجلب: أن يجلب حول الفرس من خلفه في الميدان ليحرز السبق.

والجنب: أن يكون الفرس به اعتراض جنوب فيعترض له الرجل بفرسه يقومه فيحوز الغاية.

وقال أبو عبيد: الجنب: أن يجنب الرجل فرسه الذي سابق عليه فرسا عريا ليس عليه أحد، فإذا بلغ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015