* شرح غريب الحديث: * " مؤْدِيا " أي تام السلاح كامل أداة الحرب. (?).
* " فشفاه " الشفاء هنا شفاء القلب والنفس بالسؤال والحصول على الجواب الصحيح الذي يزيل مرض الشك والتردد (?).
* " ما غَبَرَ من الدنيا " يصلح لما مضى ولما بقي (?).
* " كالثغب " الثَّغْب: الموضع المطمئن في أعلى الجبل يستنقع فيه ماء المطر، وقيل: هو غدير في غِلَظٍ من الأرض، أو على صخرة ويكون قليلا. (?).
* " لا نحصيها " أي: لا نطيقها، من قوله تعالى: {عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ} [المزمل: 20] أي: لن تطيقوا قيام الليل (?).
* " صفوه " يقال: صفا، يصفو صفوا وصفاء: خلص من الكدر (?).
* " كدره " يقال: كَدِرَ الماء، نقيض صفا فهو كَدِر (?).
* الدراسة الدعوية للحديث: في هذا الحديث دروس وفوائد دعوية، منها:
1 - أهمية إخبار الداعية أصحابه بما ينفعهم.
2 - الأخذ بالأسباب: لا ينافي التوكل.
3 - من صفات الداعية: النشاط.