22 - النطق بالشاهدتين والعمل بهما أمان للمدعو المخلص ظاهرا وباطنا 544 23 من أصناف المدعوين: الزنادقة والملحدون 702 24 من أدب المدعو: توديع العلماء والدعاة إذا أرادا سفرا 549 25 من أصناف المدعون: المسلمون 626، 1069 26 من أسباب إعراض المدعوين: الحسد وحب الرياسة والجاه 631 27 شدة عداوة أعداء الدين وخطرهم على الإسلام وأهله 637 28 أهمية صدق المدعو 683 29 شدة إعراض بعض المدعوين حتى لا ينفع معهم إلا القوة 691 30 خطر حرص المدعو على الدنيا 372، 744 31 من أصناف المدعوين الموالى والخدم 787 32 قد يؤيد الله عز وجل الإسلام بالمدعو الفاجر 451، 799 33 أهمية كمال عقل المدعو 822 34 من أصناف المدعوين: الأطفال 826، 844 35 أهمية تلقي العلماء والقادمين من سفر الطاعة 843 36 من أصناف المدعوين: الأقارب 881، 1078 37 سوء أدب بعض المدعوين 931 38 من أصناف المدعوين الأعراب 252، 966 39 من أصناف المدعوين: أشراف الناس 974 40 من أصناف المدعوين: المجوس 999 41 من صفات اليهود: الخبث 1032 42 من صفات اليهود: المكر والخديعة 1027 43 من صفات اليهود: الخيانة لله ولرسوله صلي الله عليه وسلم 1042

وعلى ضوء ما تقدم من الفوائد الدعوية في الجدول السابق يظهر أن المنهج الدعوي المتعلق بالمدعو على النحو الآتي:

أولا: المدعو كل إنسان دُعي إلى خير، أو حُذِّر عن شر، فيدخل في هذا التعريف جميع الناس المدعوين إلى الإسلام، والمدعوين إلى تطبيقه، أو تطبيق شيء منه، وهذا يبين للداعية أن الناس جميعا يحتاجون إلى دعوة أو توجيه كل على حسب حاله، وعلمه، ومكانته، قال الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [الأعراف: 158] (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015