الإهداء
إلى أبناء الشَّمَال الإفريقى خصوصًا,
وأبناء الأُمَّة عمومًا
أهدى هذا الكتاب سائلاً المولى
عز وجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلى
أن يكون خالصًا لوجهه الكريم
{فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} [الكهف: 110].