الفصل الأول
سرد مجمل لبعض مظاهر الْعَبَثِ بِأَشرَاطِ السَّاعَةِ
- أما أقبح مظاهر العبث بأشراط الساعة: فاختلاق الكذب، وافتراء القصص، وإطلاق العِنان للخيال الجامح كما فعل كبيرهم ودجالهم "محمد عيسى داود".
- ومن ذلك: تكذيب النصوص الصحيحة، وزعم أنها كلها موضوعة.
- ومنه: إبطال معاني الأحاديث الصحيحة بالتأويل الفاسد (?).
- ومنه: الخوض بغير علم في قضية "تحديد عمر الأمة".
- ومنه: الغلو في محاولة مطابقة ما ورد في النصوص على وقائع وأحداث معينة، أو على أشخاص معينين رجمًا بالغيب.
- ومنه: محاولة توظيف النصوص لخدمة مآربهم، والتعسف في تفسيرها بما يتوافق مع أغراضهم.