الظلال ... فهو إلى زيادة وذاك إلى ضعف، والمستقبل لهذه الجماعة وإلى غايتها مصر تمشي، ولكنها تمشي متعثرة فسدّدوا خطاها وخذوا بيدها، وكونوا في عونها جميعاً لا أشتاتاً، فإن يد الله على الجماعة، وأصلحوا أنفسكم ليصلحها الله بكم، وسينصر الله من ينصره.
* * *