ويكنى أيضاً أبا جعادة، قال الشاعر (?) :
فقلت له يابا جعادة إن تمت ... تمت سيء الأخلاق لا تتقبل 34؟ باب اليمين الغموس
قال أبو عبيد: وفي الحديث المرفوع " إن اليمين الغموس تذر الديار بلاقع " (?)
ع: كانت اليمين الغموس عند أهل الجاهلية التي تغمس صاحبها في العار، وصارت في الإسلام التي تغمسه في النار، فذلك معنى الغموس في الجاهلية والإسلام. ومن أمثالهم " حلف له بالمحرجات " أي بالإيمان التي تحرج، أي تدخله في الحرج (?) .