15 - استدل بقوله في الرواية السادسة والسابعة "إلا رقماً في ثوب" على جواز النقوش والكتابة، لكن قال الطحاوي يحتمل أنه أراد رقماً يوطأ ويمتهن، كما في البسط والوسائد، وقال عكرمة: فيما يوطأ من الصور هوان لها.
16 - ومن الرواية الثالثة عشرة، وقوله صلى الله عليه وسلم "أخريه عني" كراهة كل ما يشغل القلب بما لا يعني، في الصلاة وغيرها.
17 - وفيه أن ما يعرض للشخص في صلاته من التفكر في أمور الدنيا لا يبطل الصلاة.
والله أعلم