4 - قد يحتج الحنفية به على أن اللمس لا ينقض الوضوء، قال النووي: ولا حجة فيه، فإنه لم يذكر أنه لمس بلا حائل، ولا أنه صلى ولم يتوضأ.
5 - وفي الحديث ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من حسن الخلق، ولطف المعاملة.
6 - وفيه فضيلة لأبي بكر رضي الله عنه، وشفقته ونظره في المصالح.
7 - وفي قوله "اخرج إلى الصلاة، واحث في أفواههن التراب" إشارة المفضول على صاحبه الفاضل بما فيه مصلحته.
8 - وفيه غيرة النساء، وطبيعة المرأة.
واللَّه أعلم