استحقاقهم العذاب بسبب صدهم عن المسجد الحرام 2/ 349 ما كانوا أولياء للكعبة 2/ 350 صفة صلاتهم عند الكعبة التصفيق والصفير مع العري 2/ 351
كتابهم في سجين وهو كتاب مسطور ومختوم تكذيبهم بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ فاجر جائر تكذيبهم بالقرآن بسبب ما غطى قلوبهم من المعاصي والكفر حجبهم عن رؤية ربهم 5/ 484- 486 نهاية الفجار جهنم يلزمونها مقاسين لوهجها وحرها 5/ 480
أمرهم تقريعا بالانطلاق إلى العذاب الذي كانوا يكذبون به 5/ 433- 436 هم في دخان جهنم، لَا يُظِلُّ مِنَ الْحَرِّ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللهب، كل شرارة منه كالقصر في عظمها وهي تشبه الإبل الصفراء 5/ 433- 436 منعهم من الكلام وجمعهم مع جميع المكذبين، لا حيلة لهم في جهنم 5/ 435- 436 الويل للمشركين المجرمين في حياتهم الدنيا، لأنهم لا يصلون ولا يصدقون بالقرآن 5/ 435- 436 ضلالهم ومكابرتهم في طلب وقوع العذاب بهم إن كان الإسلام دين الحق 2/ 347 ينفقون أموالهم ثم تكون عليهم حسرة 2/ 350 ضرب الله مثلا لعنادهم وكفرهم ومكرهم بركوبهم البحر، وتعرضهم للخطر، ثم اللجوء إلى الله، ثم الإعراض عنه بعد نجاتهم ونكوصهم إلى شركهم وإعراضهم، وتقرير الله: أن بغيهم على أنفسهم 2/ 494- 496 صم عن سماع الحق وعمي عن رؤيته 2/ 509 خسران من كذب بلقاء الله 2/ 510 من قبائح الكفار النسيء، والكبيسة، والتلاعب في التحليل والتحريم في الأشهر الحرم، يحلونه عاما ويحرمونه عاما 2/ 409- 412 هم شر الدواب بكفرهم 2/ 364 لا عهد لهم بل ديدنهم نقض العهود 2/ 365