تركت الدفاع لابنها عيسى يتكلم في المهد بقدرة الله، ويبين: أنه عبد الله، وأنّه نبيّ مبارك بار بأمه 3/ 393- 394 جبريل يخبر مريم: أنه رسول من الله، ليهب لها غلاما طاهرا من العذاب، ومريم تتعجب من هذا، وهي الطاهرة التي لم يمسها رجل كانت ولادة عيسى عليه السلام من غير أب معجزة مريم تلد عيسى، وينطقه الله ليدعو أمه إلى الصبر، ويدافع عنها أمام قومها 3/ 389- 390 انفراد مريم واعتزالها عن أهلها مكانا يقع في جهة الشرق 3/ 389 هل هي نبية؟
اتخذت حجابا يسترها من الناس أرسل الله إليها جبريل في صورة رجل مريم تستعيذ منه 3/ 389 خلق الله عيسى من أم دون أب وهو كلمة الحق، والقول الحق الذي فيه يختلفون ويكذبون إعلان المسيح وإقراره: بأن الله ربه ورب الجميع 3/ 395- 396 مريم عليها السلام أحصنت فرجها، فلم يمسها بشر نفخ جبريل في جيبها من روح الله جعلها الله وابنها آية 3/ 504- 505 جعل الله عيسى بن مريم آية للعالمين 3/ 504 جاء عيسى قومه بالبينات الواضحة، والمعجزات الظاهرة وجاءهم بالنبوة والإنجيل، وليبين لهم ما يختلفون فيه، وجاء ليحلّ لهم ما حرموه وابتدعوه كان جواب قومه الاختلاف، فويل للظالمين من عذاب أليم يوم القيامة 4/ 643- 644 ضرب الله بمريم المثل للذين آمنوا 5/ 305- 306 مريم بنت عمران أحصنت فرجها عن الفواحش، وصدقت بكلمات ربها، وكانت من المطيعين 5/ 305- 306 أرسل الله عيسى عليه السلام، وهو من ذرية إبراهيم آتاه الله الإنجيل، وجعل في قلوب الحواريين رَأْفَةً، وَرَحْمَةً، وَرَهْبَانِيَّةً مُبْتَدَعَةً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ فما رعوها ولا صانوها وإنما خرجوا بها عن دين عيسى 5/ 213- 216