فرعون يجمع السّحرة، ويعلّمهم أن موسى وهارون ساحران يريدان أن يخرجوهم من مصر، وأن يقضوا على مذهبهم الأمثل 3/ 444- 445 السحرة يأتون مجتمعين، ويلقون حبالهم وعصيهم، والعصا تبتلع كل ما ألقوه 3/ 444- 445 السحرة يؤمنون بالله، وفرعون يهدّدهم بالقتل والصلب، فيصرون على موقفهم، ويكتب الله لهم الشهادة والدرجات العالية في الجنة 3/ 446- 447 نجاة بني إسرائيل بمعجزة انشقاق البحر وغرق فرعون وقومه 3/ 448- 449 تعداد نعم الله على بني إسرائيل بعد نجاتهم 3/ 448- 449 موسى يذهب إلى لقاء ربّه فيضلّهم السّامري 3/ 448- 449 موسى عليه السلام يعود إلى قومه غضبان أسفا بعد أربعين يوما لأنه وجدهم يعبدون العجل الذي صنعه السامري 3/ 451- 453 هارون ينهاهم وهم يعصونه، وموسى يعاتب هارون، وهارون يدافع عن نفسه بأنهم استضعفوه، وكادوا يقتلونه 3/ 454- 455 السامري يبيّن حقيقة صنع العجل، وكيف ضل وأضل بني إسرائيل 3/ 454- 455 موسى يدعو عليه أن يقول طول حياته: لا مساس 3/ 454- 455 موسى يتوعّد السامري بالآخرة حيث الحساب والجزاء، وأمّا العجل فسوف يحرق ويذرى في البحر 3/ 455- 456 أرسل الله موسى وأخاه هارون بالمعجزات إلى فرعون وأشراف قومه، فاستكبروا، وكفروا بحجّة أنّهما بشران وقومهما (بنو إسرائيل) خاضعون وعابدون لفرعون وقومه 3/ 576- 577 أغرقهم الله، وأهلكهم أجمعين 3/ 576- 577 آتاه الله التوراة، وجعل معه أخاه هارون وزيرا 4/ 88 دمر الله فرعون وملأه فأغرقهم جميعا 4/ 88 ناداه الله مكلفا له بالرسالة والتبليغ لفرعون وملئه 4/ 110- 112 موسى يظهر خوفه من تكذيبهم وضيق صدره وعدم انطلاق لسانه 4/ 112 استجابة الله تعالى لموسى بإرسال هارون معه، وإعلامه أنه معهما يسمع ويرى 4/ 110- 112 موسى وهارون يطلبان من فرعون أن يرسل معهما بني إسرائيل، ويجيب فرعون بأنه هرب خوفا منهم واختاره الله لرسالته 4/ 112- 113 فرعون يذكر موسى أنه تربّى في قصره وعاش سنين، ثم ذكره بقتل القبطي 4/ 112- 113