اتبع القوم أمر فرعون، وما أمره ذو رشد 2/ 592- 593 إنه يقدم قومه إلى النار 2/ 592- 593 أرسل الله موسى ليخرج قومه من الظلمات إلى النور، وليذكرهم بأيام الله 3/ 113 تذكير قومه بأن الله أنجاهم من قوم فرعون، وهم يسومونهم أشد العذاب 3/ 115- 116 آتاه الله التوراة وجعلها هدى لبني إسرائيل أن يوحدوا الله، ولا يتخذوا من دون الله كفيلا ولا شريكا 3/ 249 آتى الله موسى تسع آيات 3/ 313- 314 النبي لا يلزم أن يكون عالما بجميع القصص 3/ 354 هو موسى بن عمران 3/ 354 فتاه يوشع بن نون، وملازمته له 3/ 354 قول موسى لفتاه: لا أزال أسير حتى أصل إلى ملتقى البحرين 3/ 354 وصول موسى وفتاه إلى ملتقى البحرين 3/ 354- 355 نسيان حوتهما، فانسرب في البحر 3/ 354- 355 موسى يطلب الغداء بعد سفر وتعب 3/ 354- 355 الفتى يخبر موسى بقصة هرب الحوت في البحر 3/ 354- 355 رجوع موسى وفتاه إلى مكان فقد الحوت، وهناك وجد الخضر 3/ 356لماذا سمي الخضر؟ 3/ 356 آتى الله الخضر رحمة وعلما 3/ 356 موسى يطلب بأدب أن يلازمه ليتعلم منه 3/ 356- 357 الخضر يشترط على موسى الصبر، وعدم السؤال عما يقع، وعدم الاعتراض حتى يخبره الخضر 3/ 356- 357 رويت في هذه القصة أحاديث كثيرة، أتمّها ما روي عن ابن عباس 3/ 356- 357 الخضر يخرق السفينة، وموسى يعترض، ثم يعتذر 3/ 359- 361 الخضر يقتل الغلام، وموسى يعترض، ثم يعتذر 3/ 359- 361 الخضر يبني الجدار في قرية رفض أهلها إطعامهما 3/ 359- 361 الخضر يعلن الفراق بعد اعتراض موسى ثلاث مرات 3/ 361- 362 الخضر يخبر موسى عن سبب خرق السفينة، وقتل الغلام، وبناء الجدار، وتأويل ما لم يستطع عليه صبرا 3/ 361- 362 كان موسى عليه السلام رسولا نبيا، أرسله الله إلى عباده بشرائعه وأحكامه 3/ 400

طور بواسطة نورين ميديا © 2015