آتاه الله التوراة هدى طلبهم من موسى أن يرفع عنهم العذاب ليؤمنوا، وعند ما رفع الله عنهم العذاب نكثوا عهدهم 2/ 272 أغرقهم الله في اليمّ 2/ 272 تطير قوم فرعون بموسى ومن معه والرد عليهم 2/ 271- 273 إصرارهم على الكفر 2/ 271- 273 أرسل الله عليهم الطوفان والقمل والضفادع 2/ 271- 273 وعد الله لقوم موسى أن يجعلهم أئمة وارثين 2/ 274 تدمير كل ما صنعه فرعون من عمارات وبناء، وتجاوزهم البحر 2/ 274 أتوا على قوم يعبدون أصناما فطلبوا أن يكون لهم مثلهم آلهة 2/ 275 موسى عليه السلام يبين لقومه هلاك عبدة الأصنام وهلاك آلهتهم 2/ 274- 275 موسى عليه السلام يذكر قومه بإلههم الواحد الخالق 2/ 274- 275 موسى عليه السلام يذكر قومه بنعم الله عليهم 2/ 274- 275 تكريم الله لموسى وتشريفه بمناجاته 2/ 276 موسى يستخلف هارون في قومه ويذهب لميقات ربّه 2/ 276 كلّمه الله 2/ 276- 277 طلب أن يرى الله بعد أن سمع كلامه 2/ 276- 277 كيف تجلّى الله للجبل فأصبح دكا 2/ 277 خرّ موسى صعقا، ولما أفاق تاب وأناب 2/ 277 ما كتب الله له ولقومه في الألواح 2/ 278 وصيته أن يأخذ بما في الألواح بقوّة، وأن يأخذ قومه بها ويتبعون أحسنها 2/ 278 ألقى الألواح، وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه 2/ 283 كان رد هارون أن القوم استضعفوه وكادوا يقتلونه، وطلبه ألّا يشمت به الأعداء 2/ 283 إلقاء موسى للألواح وتكسّر بعضها 2/ 284 اتّخذ اليهود في غيبة موسى من حليّهم عجلا جسدا، وعبدوه إلها، مع أنه لا يكلمهم، ولا يهديهم سبيلا 2/ 282 رجوع موسى غضبان أسفا 2/ 282 غضب الله في الدنيا والآخرة على الذين عبدوا العجل 2/ 285- 286