دعوته لقومه لترك الإفساد في الأرض 2/ 255 ترك القعود على طرق الناس يخوفونهم العذاب 2/ 255 النهي عن قطع الطريق 2/ 255 الصدّ عن سبيل الله 2/ 255 تذكيرهم بنعم الله ومنها تكثيرهم 2/ 256 تهديدهم له ولمن آمن معه بالإخراج 2/ 256 إصراره وثباته على الإيمان وتوكله على الله 2/ 256 دعاء شعيب عليه السلام أن يفتح بينه وبين قومه 2/ 257- 258 إصرار قومه على الكفر واستكبارهم 2/ 257- 258 أخذتهم الرجفة فهلكوا 2/ 257- 258 إرساله إلى مدين 2/ 587- 588 قوله اعبدوا الله الواحد 2/ 587- 588 نهيهم عن إنقاص المكيال والميزان 2/ 587- 588 خوفه عليهم العذاب 2/ 587- 588 إقامة الحجة على قومه 2/ 589- 591 إنه يريد الإصلاح لهم وحفظهم من العذاب الذي حلّ بمن سبقهم 2/ 589- 591 قومه لا يفهمون كلامه ويهددونه بالرجم لولا عشيرته 2/ 589- 591 نجّاه الله وأهلك قومه بالصيحة فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين 2/ 591- 592 كذب قوم شعيب وهم أصحاب الشجر الملتف المرسلين 4/ 132- 134 دعاهم شعيب للتقوى والوزن بالعدل ونهاهم عن الفساد 4/ 132- 134 اتهامه بأنه مسحور وتحديه أن ينزل عليهم العذاب 4/ 132- 134 أصروا على تكذيبه، فأخذهم عذاب يوم الظلة، وهو سحاب أمطر عليهم نارا 4/ 132- 134 قومه أصحاب الأيكة، وهي الشجر الملتف، كانوا ظالمين 3/ 168 انتقام الله منهم 3/ 168 أرسله الله إلى مدين 4/ 233- 234 دعا قومه إلى الإيمان بالله واليوم الآخر وترك الفساد في الأرض 4/ 233- 234 أخذهم الله بالرجفة لظلمهم فأصبحوا في بلدهم جاثمين على الرّكب 4/ 233- 234