سلام الله عليه إنه من عباد الله المحسنين المنقادين لأمر الله 4/ 263- 265 هو من أهل دين نوح، وجاء ربه بقلب موحّد مخلص 4/ 260- 261 نظره في النجوم 4/ 260- 261 قوله إنه سقيم ليتركوه 4/ 260- 261 بشّره الله بإسماعيل 4/ 260- 261 رجوع قومه إليه مسرعين 4/ 261- 262 إنكاره عليهم عبادة ما ينحتون 4/ 261- 262 أرادوا هلاكه وإحراقه فنجّاه الله 4/ 261- 262 بشارة الله له بإسحاق نبيّا من الصالحين، وباركهما الله بمرادفة النعم 4/ 466 من ذريتهما مؤمن وكافر 4/ 466 يعبد إبراهيم إلهه الواحد الذي خلقه وهداه، وهذه الوصية أبقاها في عقبه وذريته 4/ 633- 634 إهلاك المكذّبين 5/ 105- 106 ضيوف إبراهيم من الملائكة وكيف أكرمهم بالعجل السمين، وخوفه منهم وبشارتهم له بإسحاق 5/ 105- 106 إقبال امرأته في صيحة وضجة، أو في جماعة، وضربها على وجهها، وتعجبها من البشارة بحملها وهي عجوز
5/ 105- 106 إخبار الملائكة لإبراهيم بمهمتهم في إهلاك قوم لوط بالحجارة 5/ 106 الاقتداء به حين تبرأ من قومه الكفار 5/ 252- 255 تبرؤ إبراهيم من أبيه وعودته عن الاستغفار له 5/ 252- 255
هو ابن عم إبراهيم 2/ 577- 583 أهلك الله قومه بالحجارة 2/ 577- 583- 585 مجيء الملائكة وكيف استاء من مجيئهم، وضاق بهم صدرا 2/ 577- 583 مجيء قومه يهرعون 2/ 577- 583 لوط يدعو قومه للزواج من بناته، وعدم الاعتداء على ضيوفه 2/ 583- 585 قومه يصرون على الفاحشة، والاعتداء على الضيوف 2/ 583- 585 الملائكة يطمئنون لوطا 2/ 583- 585 نجاة لوط وأهله وهلاك قومه 2/ 583- 585