فَمَا حَسَنٌ أَنْ يَعْذِرَ الْمَرْءُ نَفْسَهُ ... وَلَيْسَ له من سائر الناس عاذر
:: 5/ 406
أعيرتنا ألبانها ولحومها ... وذلك عمار يا ابن ريطة ظاهر
:: 3/ 102
ألا أيهذا الباخع الوجد نفسه ... لشيء نحته عن يديك المقادر
: ذو الرمة: 3/ 321
رهبان مدين لو رأوك تنزلوا ... والعصم من شعف العقول الفادر
: جرير: 2/ 78
أبا حكم ما أنت عم مجالد ... وسيد أهل الأبطح المتناحر
:: 5/ 614
إما يصبك عدو في مناوأة ... يوما فقد كنت تستعلي وتنتصر
:: 2/ 146
غنينا زمانا بالتصعلك والغنى ... كما الدهر في أيامه العسر واليسر
: حاتم الطائي: 2/ 257
فَلَا تَجْزَعُوا إِنِّي لَكُمْ غَيْرُ مُصْرِخٍ ... وَلَيْسَ لكم عندي غناء ولا نصر
: أمية بن أبي الصلت: 3/ 125
وهم كشوث فلا أصل ولا ورق ... ولا نسيم ولا ظل ولا ثمر
:: 3/ 128
وَطَلَعَتْ شَمْسٌ عَلَيْهَا مِغْفَرُ ... وَجَعَلَتْ عَيْنُ الْحَرُورِ تسكر
:: 3/ 148
بِئْسَ الصِّحَابُ وَبِئْسَ الشُّرْبُ شُرْبُهُمُ ... إِذَا جَرَى فيهم الهذي والسكر
:: 3/ 211
فَلَيْسَتْ عَشِيَّاتُ اللَّوَى بِرَوَاجِعٍ ... لَنَا أَبَدًا مَا أبرم السّلم النضر
:: 3/ 497
اللَّهُ يَعْلَمُ أَنَّا فِي تَلَفُّتِنَا ... يَوْمَ الْفِرَاقِ إلى جيراننا صور
:: 1/ 324
وكم من حصان قد حوينا كريمة ... ومن كاعب لم تدر ما البؤس معصر
: قيس بن عاصم: 5/ 445
وَكَانَ مِجَنِّي دُونَ مَا كُنْتُ أَتَّقِي ... ثَلَاثُ شخوص كاعبان ومعصر
: عمر بن أبي ربيعة: 5/ 445
عشية فرّ الحارثيون بعد ما ... قضى نحبه في ملتقى القوم هوبر
:: 4/ 313
قعدت زمانا على طِلَابِكَ لِلْعُلَا ... وَجِئْتَ نَئِيشًا بَعْدَ مَا فَاتَكَ الخير
:: 4/ 385
تروح بنا يا عَمْرٌو وَقَدْ قَصَرَ الْعَصْرَ ... وَفِي الرَّوْحَةِ الْأُولَى الغنيمة والأجر
:: 5/ 599
وَيَحْيَى لَا يُلَامُ بِسُوءِ خُلْقٍ ... وَيَحْيَى طَاهِرُ الأثواب حر
:: 5/ 389
ألا يا اسلمي يا دارميّ عَلَى الْبِلَى ... وَلَا زَالَ مُنْهَلًّا بِجَرْعَائِكِ الْقَطْرُ
:: 4/ 154
وَقَدْ جَعَلْتُ أَرَى الْإِثْنَيْنِ أَرْبَعَةً ... وَالْأَرْبَعَ اثْنَيْنِ لما هدّني الكبر
:: 1/ 60
وَإِنِّي لَتَعْرُونِي لِذِكْرَاكِ سَلْوَةٌ ... كَمَا انْتَفَضَ السَّلْوَاةُ من سلكه القطر
:: 1/ 104
فَإِنْ رُدِدْتُ فَمَا فِي الرَّدِّ مَنْقَصَةٌ ... عَلِيَّ قد ردّ موسى قبل والخضر
:: 3/ 358
أماوي ما يغني الثراء على الْفَتَى ... إِذَا حَشْرَجَتْ يَوْمًا وَضَاقَ بِهَا الصَّدْرُ
: حاتم الطائي: 5/ 194
أما الربيع إذا تكون خصاصته ... عاش السقيم به وأثرى المقتر
:: 5/ 239
لَا تَنْصُرُوا اللَّاتَ إِنَّ اللَّهَ مُهْلِكُهَا ... وَكَيْفَ ينصركم من ليس ينتصر
: شداد بن عارض الجشمي: 5/ 130
تُهِلُّ بِالْفَرْقَدِ رُكْبَانُهَا ... كَمَا يُهِلُّ الرَّاكِبُ الْمُعْتَمِرُ
:: 1/ 196
فبت أكابد ليل النما ... م والقلب من خشية مقشعر
: امرؤ القيس: 4/ 527