نَحْنُ بَنُو جَعْدَةَ أَصْحَابُ الْفَلَجِ ... نَضْرِبُ بِالسَّيْفِ ونرجو بالفرج
:: 3/ 566
تركنا ديارهم منهم قفارا ... وهدّمنا المصانع والبروجا
:: 4/ 127
مَتَى تَأْتِنَا تُلْمِمْ بِنَا فِي دِيَارِنَا ... تَجِدْ حطبا جزلا ونارا تأججا
:: 5/ 136
كأن الريش والفوقين منه ... خلاف النصل سبيط به مشيج
: الهذلي: 5/ 416
شربن بماء البحر ثم ترفعت ... متى لجج خضر لهن نئيج
: الهذلي: 5/ 418
يطرحن كل معجل نشاج ... لم يكس جلدا في دم أمشاج
: رؤبة بن العجاج: 5/ 415
فَلَثَمْتُ فَاهَا آخِذًا بِقُرُونِهَا ... شُرْبَ النَّزِيفِ بِبَرْدِ ماء الحشرج
: عمر بن أبي ربيعة: 3/ 363
لَا تَكْسَعِ الشَّوْلَ بِأَغْبَارِهَا ... إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَنِ النَّاتِجُ
: الحارث بن حلزة: 3/ 163
هذا مقام قدمي رباح ... ذب حتى دلكت براح
:: 3/ 298
والحرب لا يبقى لجا ... حمها التخيل والمراح
:: 2/ 79
أَيْنَ الْمَفَرُّ وَالْكِبَاشُ تَنْتَطِحُ ... وَكُلُّ كَبْشٍ فَرَّ منها يفتضح
:: 5/ 495
والخيل تعلم حين تض ... بح في حياض الموت ضبحا
: عَنْتَرَةَ: 5/ 586
وَالْخَيْلُ تَعْلَمُ حِينَ تَسْ ... بَحُ فِي حياض الموت سبحا
: عنترة: 5/ 450
يَا لَيْتَ زَوْجَكِ فِي الْوَغَى ... مُتَقَلِّدًا سَيْفًا ورمحا
:: 2/ 525 و 5/ 181
وحسبك فتية لِزَعِيمِ قَوْمٍ ... يَمُدُّ عَلَى أَخِي سَقَمٍ جَنَاحًا
:: 3/ 171
وَإِذَا رَامَتِ الذُّبَابَةُ لِلشَّمْ ... سِ غِطَاءً مَدَّتْ عليها جناحا
:: 5/ 374
بر يُصَلِّي لَيْلَهُ وَنَهَارَهُ ... يَظَلُّ كَثِيرَ الذِّكْرِ لِلَّهِ سائحا
:: 2/ 465
يَا نَاقُ سِيرِي عَنَقًا فَسِيحَا ... إِلَى سُلَيْمَانَ فنستريحا
:: 2/ 533
كَرَهْتُ الْعَقْرَ عَقْرَ بَنِي شَلِيلٍ ... إِذَا هَبَّتْ لقارئها الرياح
:: 1/ 269
فلم أر حيا صابروا مثل صبرها ... ولا كانوا مثل الذين نكافح
: عنترة: 1/ 475
وَمَا الدَّهْرُ إِلَّا تَارَتَانِ فَمِنْهُمَا ... أَمُوتُ وَأُخْرَى أبتغي العيش أكدح
: ابن مقبل: 5/ 493
يَأْبَى الْفَتَى إِلَّا اتِّبَاعَ الْهَوَى ... وَمَنْهَجُ الْحَقِّ له واضح
:: 2/ 277
وَإِنِّي إِذَا مَلَّتْ رِكَابِي مُنَاخَهَا ... فَإِنِّي عَلَى حظي من الأمر جامح
:: 2/ 429
إِذَا مَاتَ فَوْقَ الرَّحْلِ أَحْيَيْتُ رُوحَهُ ... بِذِكْرَاكَ والعيش المراسيل جنّح
: ذو الرمة: 2/ 367
يَأْبَى الْفَتَى إِلَّا اتِّبَاعَ الْهَوَى ... وَمَنْهَجُ الْحَقِّ له واضح
:: 3/ 486