الليث عن أبي الزبير عند مسلم مع الثلاثة. اقرأ باسم ربك
وزاد ابن جريجٍ عن أبي الزّبير " والضّحى " (?) أخرجه عبد الرّزّاق. وفي رواية الحميدي عن ابن عيينة مع الثّلاثة الأول " والسّماء ذات البروج والسّماء والطّارق ".
وفي المراد بالمفصّل أقوالٌ أصحّها أنّه من أوّل ق إلى آخر القرآن (?)
قوله: (فإنّه يُصلِّي وراءك الكبير) تقدم الكلام عليه (?)
وفي حديث الباب من الفوائد.
استحباب تخفيف الصّلاة مراعاة لحال المأمومين.
وأمّا مَن قال لا يكره التّطويل إذا علم رضاء المأمومين , فيشكل عليه أنّ الإمام قد لا يعلم حال من يأتي فيأتمّ به بعد دخوله في الصّلاة، فعلى هذا يكره التّطويل مطلقاً إلاَّ إذا فرض في مصلٍ بقومٍ محصورين راضين بالتّطويل في مكانٍ لا يدخله غيرهم.