في هذا بينها وبين العشاء، ومساوي الأفضل يكون أفضل جزماً.
قوله: (ولو يعلمون ما فيهما) أي: من مزيد الفضل
قوله: (لأتوهما) أي: الصّلاتين، والمراد لأتوا إلى المحل الذي يُصلَّيان فيه جماعةً , وهو المسجد.
قوله: (ولو حبواً) أي: يزحفون إذا منعهم مانعٌ من المشي كما يزحف الصّغير، ولابن أبي شيبة من حديث أبي الدّرداء " ولو حبواً على المرافق والرّكب " (?)
قوله: (لقد هممت) اللام جواب القسم، والهمّ العزم. وقيل: