المالكيّة بالنّيّة.
وقال بعض الشّافعيّة: ليست بيمين مطلقاً.
وفيه جواز استعمال لو ولولا.
وفيه استعمال الكناية في اللفظ الذي يستقبح ذكره لقوله " لأطّوّفن " بدل قوله: لأجامعن.