واعتذر الدّاوديّ فقال: لَم يبلغ مالكاً هذا الحديث , فكان يرى العقوبة بقدر الذّنب، وهو يقتضي. أنّه لو بلغه ما عدل عنه , فيجب على من بلغه أن يأخذ به.