وبهذا أجاب البيضاويّ , ويبقى عليه التّغريب.
وقيل: المراد بكتاب الله ما فيه من النّهي عن أكل المال بالباطل , لأنّ خصمه كان أخذ منه الغنم والوليدة بغير حقّ , فلذلك قال " الغنم والوليدة ردٌّ عليك ".
والذي يترجّح , أنّ المراد بكتاب الله ما يتعلق بجميع أفراد القصّة