[3]

[4]

[5]

[6]

{كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3)}.

[3] {كَلَّا} زجرًا؛ أي: ليس الأمر بالتكاثر {سَوْفَ تَعْلَمُونَ} عاقبةَ تفاخركم إذا حل بكم الموت.

* * *

{ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4)}.

[4] {ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ} كَرَّرَ الوعيدَ ثانيًا (?) تأكيدًا.

* * *

{كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5)}.

[5] {كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ} الأمرِ {الْيَقِينِ} وجواب (لَو) محذوف، تقديره: لو تعلمون ماذا يُفعل بكم يوم القيامة علمَ يقين لا شك فيه، لشغلكم عن التفاخر والتكاثر.

* * *

{لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6)}.

[6] {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ} القسمُ مضمر فيه، معناه: والله لَتَرَوُنَّ. قرأ ابن عامر، والكسائي: (لَتُرَوُنَّ) بضم التاء مجهولًا من أَريتُه الشيء (?). وقرأ الباقون: بفتح التاء (?)، وهي الأرجح؛ أي: ترونها بأبصاركم عن بعيد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015