1 - قوله تعالى: (ن. وَالقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ) .
يأتي فيهما ما مرَّ في سورة " صَ " لكنَّ جواب القسم هنا مذكورٌ، وهو الجملة المنفية، وفي جوابه يُعرف ممَّا مرَّ ثَمَّ.
2 - قوله تعالى: (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السجودِ) .
أي توبيخاً وتعنيفاً لهم على تركه في الدنيا، لا تكليفاً وتعبُّداً، إذْ لا تكليف في الآخرة.
3 - قوله تعالى: (وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ. .) .
أي إلى الصلاة " وَهم سَالِمُونَ " أي صحيحون.
فإن قلتَ: الصحَّةُ ليست شرطاً في وجوبِ الصلاة؟