عَنْ أَعْمَالِكُمْ وَقَدْ ذَكَرْتُ مَا فُسِّرَ بِهِ اللِّقَاءُ فِي الْحَدِيثِ الْخَامِسِ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ تَكْمِلَةٌ جَمَعَ الدَّارَقُطْنِيُّ طُرُقَ الْأَحَادِيثِ الْوَارِدَةِ فِي رُؤْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْآخِرَةِ فَزَادَتْ عَلَى الْعِشْرِينَ وتتبعها بن الْقَيِّمِ فِي حَادِي الْأَرْوَاحِ فَبَلَغَتِ الثَّلَاثِينَ وَأَكْثَرُهَا جِيَادٌ وَأَسْنَدَ الدَّارَقُطْنِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ قَالَ عِنْدِي سَبْعَةَ عَشَرَ حَدِيثًا فِي الرُّؤْيَةِ صِحَاح