فِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ لِيَدْعُوَ لَهُ ذَكَرَ فِيهِ حَدِيث الجعيد وَهُوَ بن عبد الرَّحْمَن والسائب هُوَ بن يَزِيدَ وَقَدْ تَقَدَّمَ الْحَدِيثُ مَشْرُوحًا فِي التَّرْجَمَةِ النَّبَوِيَّةِ عِنْدَ ذِكْرِ خَاتَمِ النُّبُوَّةِ وَأَنَّ خَالَةَ السَّائِبِ لَا يُعْرَفُ اسْمُهَا وَسَتَأْتِي الْإِشَارَةُ إِلَى خُصُوصِ الْمَسْحِ عَلَى رَأْسِ الْمَرِيضِ وَالدُّعَاءِ بِالْبَرَكَةِ فِي كِتَابِ الدَّعَوَاتِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى