أَصْلَ الْحَدِيثِ عِنْدَ مُسْلِمٍ سِوَى قَوْلِهِ سَمِينَيْنِ وَفِيهِ مِنَ الْآثَارِ عَنِ الصَّحَابَةِ فَمَنْ بَعْدَهُمْ سَبْعَة آثَار وَالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أعلم بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
(قَوْلُهُ كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ وَقَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى إِنَّمَا الْخمر وَالْميسر والأنصاب والأزلام رِجْس الْآيَةَ)
كَذَا لِأَبِي ذَرٍّ وَسَاقَ الْبَاقُونَ إِلَى الْمُفْلِحُونَ كَذَا ذَكَرَ الْآيَةَ وَأَرْبَعَةَ أَحَادِيثَ تَتَعَلَّقُ بِتَحْرِيمِ الْخَمْرِ وَذَلِكَ أَنَّ الْأَشْرِبَةَ مِنْهَا