(قَوْلُهُ بَابُ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقين)

ذَكَرَ فِيهِ طَرَفًا مُخْتَصَرًا مِنْ قِصَّةِ تَوْبَةِ كَعْب أَيْضا قَوْلُهُ بَابُ قَوْلِهِ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفسكُم عَزِيز عَلَيْهِ مَا عنتم الْآيَةَ كَذَا لِأَبِي ذَرٍّ وَسَاقَ غَيْرُهُ إِلَى رَءُوفٌ رَحِيمٌ قَوْلُهُ مِنَ الرَّأْفَةِ ثَبَتَ هَذَا لغير أبي ذَر وَهُوَ كَلَامِ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى ان الله بِالنَّاسِ لرءوف رَحِيم هُوَ فَعُولٌ مِنَ الرَّأْفَةِ وَهِيَ أَشَدُّ الرَّحْمَةِ

[4679] قَوْله أَخْبرنِي بن السَّبَّاقِ بِمُهْمَلَةِ وَتَشْدِيدِ الْمُوَحَّدَةِ اسْمُهُ عُبَيْدٌ وَسَيَأْتِي شَرْحُ الْحَدِيثِ مُسْتَوْفًى فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ وَتَقَدَّمَ فِي أَوَائِل الْجِهَاد التَّنْبِيه علىاختلاف عُبَيْدِ بْنِ السَّبَّاقِ وَخَارِجَةَ بْنِ زَيْدٍ فِي تَعْيِينِ الْآيَةِ قَوْلُهُ تَابَعَهُ عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ وَاللَّيْث بن سعد عَن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015