عَنِّي شَتْمَ قُرَيْشٍ وَحَدِيثُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي قَوْلِهِ وَا بِأَبِي شَبِيهٌ بِالنَّبِيِّ وَحَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ فِي صِفَةِ شَيْبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَدِيثُ الْبَرَاءِ كَانَ وَجْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلُ الْقَمَرِ وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ بُعِثْتُ مِنْ خَيْرِ قُرُونِ بَنِي آدَمَ وَحَدِيثُ جَابِرٍ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنَامُ عَيْنَاهُ وَلَا يَنَامُ قَلْبُهُ أَوْرَدَهُ مُعَلَّقًا وَحَدِيثُ بن مَسْعُودٍ كُنَّا نَعُدُّ الْآيَاتِ بَرَكَةً وَحَدِيثُ الْبَرَاءِ كُنَّا بِالْحُدَيْبِيَةِ أَرْبَعَ عَشَرَةَ مِائَةٍ وَالْحُدَيْبِيَةُ بِئْرٌ فَنَزَحْنَاهَا الْحَدِيثَ وَحَدِيثُ جَابِرٍ فِي حَنِينِ الْجِذْعِ وَحَدِيث بن عُمَرَ فِيهِ وَحَدِيثِ عَمْرِو بْنِ تَغْلِبَ فِي قِتَالِ التُّرْكِ وَحَدِيثُ خَبَّابٍ أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا وَحَدِيث بن عَبَّاس فِي الَّذِي قَالَ شيخ كَبِير بِهِ حمى تَفُور وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ فِي تَفْسِيرِ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَحَدِيثُهُ فِي الْوَصِيَّةِ بِالْأَنْصَارِ وَحَدِيثُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فِي قَتْلِ أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ وَحَدِيثُ مُعَاذٍ فِي الَّذِينَ لَا يَزَالُونَ ظَاهِرِينَ بِالشَّامِ وَفِيهِ مِنَ الْآثَارِ عَنِ الصَّحَابَةِ فَمَنْ بَعْدَهُمْ سَبْعَة آثَار وَالله أعلم بِالصَّوَابِ