بن زيد بن قيس بن زيد وَفِيه نظر لِأَنَّهُ يكون بن عَمه لَكِن لَعَلَّه سَمَّاهُ عَمَّا تَعْظِيمًا وَفِي تَفْسِير بن مرْدَوَيْه أَنه قَالَ ذَلِك لسعد بن عبَادَة وَعِنْده أَن الضَّمِير فِي يَنْفضوا يعود إِلَى الْإِعْرَاب وَكَونه سمي سعد بن عبَادَة عَمه يسوغ لِأَنَّهُ كَبِير قومه وَقَالَ بَعضهم يجوز أَن يكون أَرَادَ عَمه لأمه عبد الله بن رَوَاحَة حَدِيث جَابر كُنَّا فِي غزَاة فَكَسَعَ رجل من الْمُهَاجِرين رجلا من الْأَنْصَار اسْم الْأنْصَارِيّ سِنَان وَهُوَ جهني من حلفاء الْأَنْصَار والمهاجري جَهْجَاه الْغِفَارِيّ وَكَانَ يخْدم عمر بن الْخطاب وَفِي تَفْسِير بن مرْدَوَيْه أَن ملاحاتهما كَانَت بِسَبَب حَوْض شربت مِنْهُ نَاقَة الْأنْصَارِيّ حَدِيث أنس حزنت على من أُصِيب بِالْحرَّةِ يَعْنِي الْوَقْعَة الَّتِي كَانَت بحرة الْمَدِينَة سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ فِي إمرة يزِيد بن مُعَاوِيَة وَفِي هَذَا الحَدِيث فَسَأَلَ أنسا بعض من كَانَ عِنْده السَّائِل يحْتَمل أَنْ يَكُونَ النَّضْرَ بْنَ أَنَسٍ فَإِنَّهُ رَوَى حَدِيث الْبَاب عَن أَبِيه حَدِيث بن عمر أَنه طلق امْرَأَته وَهِي حَائِض هِيَ آمِنَة بنت غفار روينَاهُ فِي الْجُزْء التَّاسِع من حَدِيث قُتَيْبَة جمع سعيد الْعيار وَكَذَا ضبط بن نقطة أَبَاهَا بغين مُعْجمَة وَفَاء وَعَزاهُ لِابْنِ سعد وَذكر أَنه وجده كَذَلِك بِخَط أبي الْفضل بن نَاصِر الْحَافِظ حَدِيث أم سَلمَة قتل زوج سبيعة هُوَ سعد بن خَوْلَة وَأَبُو السنابل اخْتلف فِي اسْمه فَقيل فِيهِ حَبَّة وَقيل لبيدرية وَقيل غير ذَلِك وَمِمَّنْ خطبهَا أَيْضا أَبُو الْبشر بن الْحَارِث ذكره بن وضاح وَنَقله بن الدّباغ وَقَيده بِكَسْر الْمُوَحدَة وَسُكُون الْمُعْجَمَة حَدِيث عمر إِذْ قَالَت لي امْرَأَتي هِيَ زَيْنَب بنت مَظْعُون قَوْله وَكَانَ لي صَاحب من الْأَنْصَار نقل بن بشكوال أَنه أَوْس بن خولي وَقيل هُوَ عتْبَان بن مَالك قَوْله نتخوف ملكا من مُلُوك غَسَّان هُوَ جبلة بن الْأَيْهَم رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَقَوله وَغُلَامٍ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْم هَذَا الْغُلَام رَبَاح حَدِيث بن عَبَّاس عتل بعد ذَلِك زنيم رجل من قُرَيْش لَهُ زنمة قيل هُوَ الْوَلِيد بن الْمُغيرَة رَوَاهُ مقَاتل وَقيل الْأسود بن عبد يَغُوث رَوَاهُ مُجَاهِد وَعَطَاء وَقيل الْأَخْنَس بن شريق رَوَاهُ السّديّ وَيحْتَمل الْجَمِيع قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ دَيَّارًا أَحَدًا هُوَ قَوْلُ أبي عُبَيْدَة فِي الْمجَاز حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ وَغَيْرُهُ هُوَ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ بَينه أَبُو نعيم فِي مستخرجه ... من أول الْإِنْسَان إِلَى آخر الْقُرْآن قَوْله هَل أَتَى على الْإِنْسَان يُقَال مَعْنَاهُ أَتَى على الْإِنْسَان إِلَى آخر كَلَامه هُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء فِي مَعَاني الْقُرْآن قَوْله وَيُقَال سلاسلا وأغلالا وَلم يجز بَعضهم هُوَ أَيْضا كَلَام الْفراء وعني ببعضهم حَمْزَة الزيات فَإِنَّهُ قَرَأَ الْجَمِيع بِلَا ألف قَوْله وَسُئِلَ بن عَبَّاس تقدم فِي فصلت حَدِيث بن مَسْعُود بَينا نَحن فِي غَار كَانَ ذَلِك بالخفيف من مني قَوْله وَقَالَ غَيره غساقا غسقت عينه هُوَ أَبُو عُبَيْدَة فِي الْمجَاز وَكَذَا قَوْله وَقَالَ بَعضهم النخرة البالية وَقَوله وَقَالَ غَيره أَيَّانَ مرْسَاها مَتى مُنْتَهَاهَا وَأما قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ سُجِّرَتْ أَفْضَى بَعْضُهَا إِلَى بعض فَصَارَت بحرا وَاحِدًا فَهُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء قَوْله وَقَرَأَ أهل الْحجاز فعدلك بِالتَّشْدِيدِ هم بن كثير وَنَافِع وَأَبُو جَعْفَر وَشَيْبَة قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ الْمُطَفِّفُ لَا يُوَفِّي غَيْرَهُ هَذَا قَول أبي عُبَيْدَة قَوْلُهُ وَيُقَالُ الضَّرِيعُ نَبْتٌ يُقَالُ لَهُ الشِّبْرِقُ الخ هُوَ كَلَام الْفراء وَنقل مِنْهُ أَبُو عُبَيْدَة مَا هُنَا فَقَط قَوْله وَقَالَ غَيره سَوط عَذَاب الخ هُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء فِي كتاب مَعَاني الْقُرْآن قَوْله وَقَالَ غَيره جابوا نقبوا هُوَ كَلَام أبي عُبَيْدَة وَبَاقِيه من نقل المُصَنّف حَدِيث عبد الله بن زَمعَة إِذْ انْبَعَثَ أشقاها انْبَعَثَ لَهَا رجل عَزِيز عَارِم هُوَ قدار بن سالف عَن إِبْرَاهِيم هُوَ بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015