(4) وأن يكون ذلك في الوقت الذي تقبل فيه التوبة (وهو ما لم تقم الساعة، أو تبلغ الروح الحلقوم) .
(5) رد الحقوق إلى أهلها.
وما فعلته أمك إن كان مجرد أنها تضع أموالها في البنك وديعة خوفاً عليها، وتأخذها كما هي بدون زيادة فهذا لا بأس به، والأولى أن تضعها لدى البنك الذي لا يتعامل بالربا، وإن كانت تأخذ عليه الفائدة، فهذه الفائدة ربا كما ذكرت لك، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.