أما أن يسلك هذا النذر لأجل أن يمنع نفسه من الحرام ويزجرها عنه فلم يعهد عن أهل التقوى والورع والخوف من الله، إنما هي حيلة الضعفاء الذين لم يخافوا الله حق خوفه، ولم يتقوه حق تقاته.
والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.