تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِينَ) [هود:47] . وهو شفاعته في ابنه. وورد نحوه عن داود وسليمان، وقال سبحانه لمحمد صلى الله عليه وسلم: (لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ) [الفتح:2] .
أمَّا ما ذكرت من كذبات إبراهيم فلم تكن خطايا بل معاريض، والمعاريض مشروعة، وقتل موسى كان عن خطإٍ لا عن عمد. والله أعلم.