4.1 إسقاط التاريخ الإسلامي وتشويهه.
4.2 تدنيس المقدسات.
4.3 الإعراض والتشكيك في كون الوحي مصدراً للمعرفة.
4.4 الزعم أن علماء الإسلام والوعاظ كما يسمونهم منغلقون عن العلم الحديث.
4.5 التيار الإسلامي ومشجعوه تيار غوغائي ديماغوجي.
4.6 التيار الإسلامي ضد القيم الإنسانية وضد التعددية الفكرية والعقائدية وضد حرية الضمير وضد التفاعل الحضاري والإنساني.
4.7 التعليم الديني ظلامي.
4.8 الأحكام الشرعية محصورة بزمانها.
4.9 الفكر الديني الذي جاء به علماء الدين وفقهاؤه ورجاله هو حجر عثرة.
4.10 أعداء العقل ابن تيمية والسيوطي وابن القيم.
4.11 استبدلوا العلوم المعاصرة بالطب النبوي، حتى أصبح النبي أحذق من أبي الطب أبو قراط.
5. المرأة.
5.1 الاعتداء على حصانة المرأة باسم الحرية والتحرر.
6. مفاهيم.
6.1 محاربة نظرية المؤامرة.
6.2 لا يمكن إنتاج الحاضر بتاريخ الماضي.
6.3 الاتجاه للماضي للاستعانة به لبناء الحاضر هو أسوأ الخيارات.
6.4 على العرب التخلي عن المثل الأعلى الموهوم.
6.5 تحرير النفس العربية من ماضيها ومن حكم الأسلاف الذين مازالوا يحكموننا من قبورهم.
7. المرجعية لا وجود لعلم مطلق.. ولا مرجعية للمقدس إلا ما يتوافق مع العقل.
هذه جملة من المفاهيم والمعتقدات الليبرالية والمتفحص لها يجد أنها لا تخالف الإسلام فقط بل تقف ضده بشراسة وتعتبره وأهله والداعين إليه والمدافعين عنه عناصر ظلم وظلام وتخلف ورجعية، وتصور هذا كاف في معرفة حكم الليبرالية، ألم يستحق أبليس وصف الكفر ونار الخلد برده على الله أمرا واحدا فكيف بمن يرد جملة ضخمة من أحكام الدين بل من نصوص القرآن العظيم؟