بيان المراد بالوجه في قوله تعالى: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)

Q هل يطلق الوجه في قوله تعالى: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ} [الرحمن:27] على الذات؟

صلى الله عليه وسلم نعم، فالآية فيها إثبات الذات والوجه جميعاً، لكن أهل البدع يقولون {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ} [الرحمن:27] أي: ذاته، وينكرون الوجه، والآية فيها إثبات الوجه لله عز وجل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015