Q أنا من أهل مكة، ولكن مقر عملي في الرياض، ولي في الرياض حوالى عشر سنوات، وأتردد على أهلي في الإجازات، وهذه السنة سوف أنزل إلى مكة وعندي نية للحج، وسوف أتجاوز الميقات بدون إحرام، فهل يحق لي ذلك أو لابد من الرجوع إلى الميقات، أم أن لي حكم أهل مكة؟
صلى الله عليه وسلم لابد أن تحرم من الميقات، وأهل مكة إذا خرجوا ثم رجعوا وهم ينوون الحج أو العمرة فعليهم أن يحرموا من الميقات، لكن لو كنت في مكة وجاء الحج، فتحرم من بيتك، أما العمرة فلابد أن تخرج إلى الميقات.