ومنه قولهم: "في كل شجر نار واستمجد المَرْخُ والعَفارُ"1 وأمجد الناقة علفًا، ومنه {ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ} 2 صفة للعرش لسعته وعظمه وشرفه.
وتأمل كيف جاء هذا الاسمُ مقترنًا بطلب الصلاة من الله على رسوله كما علمناه صلى الله عليه وسلم3؛ لأنه في مقام طلب المزبد