الحركة إذ من اعتاد الوقف عليه بالسكون لا يعرف كيف يقرأ حال الوصل هل هو بالرفع أو بالجر إلا من له ملكة بالعربية.
وجاء* لا يخفى قَضاها و (آوى) * النَّاسِ* لدوري.
لِيُوسُفَ فِي* نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا يُوسُفَ فَدَخَلُوا كَيْلَ لَكُمْ (وقال لفتيته) ذلِكَ كَيْلٌ قالَ لَنْ* نَفْقِدُ صُواعَ كَذلِكَ كِدْنا، ولا إدغام في وَفَوْقَ كُلِّ لسكون ما قبل القاف.
58 - اسْتَيْأَسُوا قرأ البزي بخلف عنه بقلب الهمزة إلى موضع الياء وتأخير الياء إلى موضع الهمزة ثم تبدل الهمزة ألفا فيصير اللفظ بألف بعد التاء الفوقية، وبعد الألف ياء تحتية مفتوحة، والطريق الآخر له بياء ساكنة بعد التاء الفوقية وبعد التحتية همزة مفتوحة وهو قراءة الباقين، ولورش فيه التوسط والطويل كشيء.
59 - لِي أَبِي أَوْ قرأ نافع والبصري بفتح ياء لي، والباقون بالإسكان، وقرأ الحرميان والبصري بفتح ياء أبي، والباقون بالإسكان.
60 - واسأل قرأ المكي وعلي بفتح السين ولا همزة بعدها، والباقون بإسكان السين وهمزة مفتوحة بعدها.
61 - وَحُزْنِي إِلَى قرأ نافع وبصري وشامي بفتح ياء حزني، والباقون بالإسكان.
62 - وَلا تَيْأَسُوا ولا يَيْأَسُ فيهما ما في استيأسوا قبله.
63 - إِنَّكَ* قرأ المكي بهمزة واحدة مكسورة على الخبر، والباقون بهمزتين الأولى مفتوحة، والثانية مكسورة على الاستفهام، وقرأ نافع والبصري بتسهيل الثانية، والباقون بتحقيقها، وأدخل بينهما ألفا قالون والبصري وهشام بخلف عنه، والباقون بلا إدخال.