أَسْرى * والدُّنْيا* والْأَسْرى لهم وبصري الآخرة لعلي إن وقف أولى لهم، ولا إمالة في خانُوا. (?)
أَخَذْتُمْ* لنافع وبصري وشامي وشعبة والأخوين ويَغْفِرْ لَكُمْ* لبصري بخلف عن الدوري.
إِنَّهُ هُوَ*، ولا تسكن ميم الْأَرْحامِ* لأجل باء بَعْضُهُمْ* لقوله: على إثر تحريك.
وفيها من ياءات الإضافة اثنتان: إِنِّي أَرى *، وإِنِّي أَخافُ*، وليس فيها من الزوائد شيء، ومدغمها أحد عشر إن لم نعد حيي واثنا عشر إن عددناه، ومن الصغير أحد عشر. (?)