رجلاً"1.
[6] "فأهدى رفاعة بن زيد لرسول الله صلى الله عليه وسلم غلاماً يُقال له مدعم2"3. وأسلم وحَسُنَ إسلامه، وأسلم مَن كان معه، وعقد له رسول الله صلى الله عليه وسلم على قومه وكتب له كتاباً فيه:
[7] "بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب محمَّد رسول الله، لرفاعة بن زيد. إني بعثته إلى قومه عامَّة، ومَن دخل فيهم، يدعوهم