بصيغة التمريض1".
وقد اعتمد معظم المؤرخين المعاصرين هذه الرواية جازمين أنَّها هي سبب وقعة مؤتة2، ومع أنَّ بعضاً منهم3 ذكر لها سبباً آخر، وهي النتيجة التي آلت إليها سرية ذات أطلاح، بينما يستند بعضهم على رواية أُخرى ضعيفة4، مفادها أنَّ صاحب مدينة بصرى5 رفض ما جاء في