اتسع، وإذا لم يعرض ضاق ودقّ.
134- وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ: الصابرين. وأصل الكظم والصبر:
حس الغيظ.
135- وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا أي لم يقيموا عليه.
139- وَلا تَهِنُوا أي لا تضعفوا. وهو من الوهن.
و (القرح) : الجراح. والقرح أيضا. وقد قرىء بهما جميعا.
ويقال: القرح- بالضم-: ألم الجراح.
141- وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا أي يختبرهم. والتمحيص:
الابتلاء والاختبار. قال عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر:
رأيت فضلا كان شيئا ملففا ... فكشفه التمحيص حتى بدا ليا
يريد الاختبار.
143- وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ (?) أي رأيتم أسبابه. يعني السيف والسلاح.
144- انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ أي كفرتم. ويقال لمن كان على شيء ثم رجع عنه: قد انقلب على عقبه. وأصل هذا أرجعه القهقري. ومنه قيل للكافر بعد إسلامه: مرتد.
146- وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ أي كثير من نبي.
قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ أي جماعات كثيرة. ويقال: الألوف. وأصله من