[سورة النجم (53) : آية 37]

[سورة النجم (53) : الآيات 46 إلى 49]

22- تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى أي جائرة (?) . يقال: ضزت في الحكم، أي جرت.

و «وضيزي» : فعلى، فكسرت الضاد للياء. وليس في النعوت «فعلى» .

23- ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ أي حجة.

32- اللَّمَمَ: صغار الذنوب (?) . وهو من «ألمّ بالشيء» : إذا لم يتعمق فيه، ولم يلزمه. ويقال: «الّلمم: ان يلمّ [الرجل] بالذنب، ولا يعود» .

34- وَأَعْطى قَلِيلًا وَأَكْدى أي قطع. وهو من «كدية الرّكيّة» .

وهي: الصلاة فيها، وإذا بلغها الحافر يئس من حفرها، فقطع الحفر. فقيل لكل من طلب شيئا فلم يبلغ آخره، او أعطى ولم يتمّم-: أكدي.

35- أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى أي يعرف ما غاب عنه: من امر الآخرة وغيرها؟!

37- وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى أي بلّغ.

39- وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى أي ما عمل لآخرته.

40- و 41- وَأَنَّ سَعْيَهُ: عمله سَوْفَ يُرى أي يعلم، ثُمَّ يُجْزاهُ: يجزى به.

46- مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى أي تقدر وتخلق. يقال: ما تدري ما يمني لك الماني، أي ما يقدّر لك الله.

47- وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى أي الخلق الثاني للبعث يوم القيامة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015