[سورة الحج (22) : الآيات 71 إلى 72]

[سورة الحج (22) : آية 78]

وَمَساجِدُ للمسلمين. هذا قول قتادة وقال: الأديان ستة: خمسة للشيطان، وواحد للرحمن، فالصابئون: قوم يعبدون الملائكة، ويصلون للقبلة ويقرأون الزّبور. والمجوس: يعبدون الشمس والقمر، والذين أشركوا: يعبدون الأوثان. واليهود، والنصارى.

45- وَقَصْرٍ مَشِيدٍ يقال: هو المبني بالشّيد. وهو الجصّ.

والمشيد: المطوّل. ويقال: المشيد المشيّد سواء في معنى المطول، وقال عدي ابن زيد:

شاده مرمرا وجلّله كل ... سا فللطير في ذراه وكور

51- مُعاجِزِينَ مسابقين.

52- إِلَّا إِذا تَمَنَّى أي تلا القرآن.

أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ في تلاوته.

54- فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ أي تخضع وتذلّ.

55- عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ كأنه عقم عن أن يكون فيه خير او فرج للكافرين.

67- جَعَلْنا مَنْسَكاً أي عيدا.

71- ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً أي برهانا ولا حجّة.

72- يَكادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آياتِنا أي يتناولونهم بالمكروه من الشتم والضرب.

78- هُوَ اجْتَباكُمْ أي اختاركم.

وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ أي ضيق.

هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا يعن القرآن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015